التسويق الفيروسي :
معني الفيرس اذا اصيب اي شخص بمرض فيروسي لا قدر الله نسبة انتشار الفبيرس بين الناس بتكون مرتفعه جدا والفيرس مما لا شك فيه انة ينتشر يسرعة كبيره جدا لا يتخيلها اي شخص ، هنا نستخدم في التسويق وسيله في غاية الاهمية الا وهي التسويق الفيروسي كثير منا لا يعرفها واليوم سوف نتعرف عليها
التتسويق الفيروسي :
اود ذكر مثال حتي يتمكن الجميع من فهم ما اود قولة ، كل شخص فينا لدية موهبه اذا قام مثلا شاعر بتجميع اشعاره في ديوان وعرضها في كتاب علي النت مجانا ليتمكن الزوار والقراء من تحميل الديوان بسهولة ويتم تداوله بينهم مما يساعد علي انتشار الديوان من شخص لاخر .
التسويق الفيروسي : يعد استراتيجية تسويقية تعتمد بحد كبير على الأفراد التي تجعل الشركات في غني عن التسويق التقليدي ، من خلاله يتم تمرير رسالة تثر اهتمامهم الآخرين، ويتسخدم في العاده التسويق على شبكة الإنترنت وبالاخص الشبكات الاجتماعيه ، وسميت بهذا الاسم التسويق الفيروسي بسبب ميل الرسائل لاستخدام “المضيفين” لنشر نفسها بسرعة،
اليكم بعض العناصر التي يتم الترويج لها من خلال التسويق الفيروسي :
الالعاب ، المقالات والمعلومات ، المشاركات في المدونات ، فيديو كليب ، اخبار ، صور ، .................. وغيرها من الاشياء
اليكم افضل الطرق لاستخدام التسويق الفيروسي :
لابد من ان تكون مدرك الماده التي تقدم علي تقديمها حتي تكتسب سمعه جيدة علي الانترنت
بهذه الوسيله بتحصل علي روابط خارجية تشير الا موقعك من مواقع اخري بالاشادة اليك او تعريف بك وهذه الروابط تعد اضافه كبيره لك للحصول علي رينك في محركات البحث .
نأتي الي كيفيه انشاء حمله تسويق فيروسي ناجحه :
الفكره او الرساله
ما الفكره التي تود ارسالها للجمهور ، ركز في الرساله التي ترسلها لابد ان تحتوي علي صيغة متميزة وجذابة حتي يصل الي المتلقي مزايا وفوائد التي تقدمها .
سهولة المشاركة
قم بمشاركة موقعك علي الشبكات الاجتماعية أو البريد الالكتروني
المشاركة على المواقع الأخرى
قم بعمل تسويق لموقعك عبر المواقع الالكترونية ذات البيج رانك العالي مثل الفوروم أو المدونات أو حتى مواقع المشاركة
الوسائط المتعددة
احرص علي دمج رسالتك مع محتوى غني بالوسائط المتعددة مثل الفيديو، وألعاب الفلاش.لم يتميز بة من محتوى محبوب ومرغوب بشكل كبير على الانترنت .
لمعرفة المزيد اترك رساله علي هذه التدوينة وسوف يتم التواصل معك باقصي سرعة
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق